*فرات بوست / أخبار
بعد زيارة حسام اللوقا في الأونة الأخيرة لدير الزور وإجتماعه مع ضباط الفرقة الرابعة حول إدارة معابر التهريب وزيادة نشاط الفرقة الفرقة وتوزيع مخصصات وارباح التهريب والآتاوات التي تفرضها الفرقة
الفرقة الرابعة حصلت على ضوء أخضر لتحجيم ميليشيا القاطرجي المدعومة روسيا والتي تتولى مهمة مهمة شراء الحبوب والنفط مع “قسد” وايضا ادارة بعض المعابر عن طريق بعض الشخصيات التابعة لفرع لمخابرات الجوية.
من أجل المال والسلطة والسيطرة على معابر تدر المليارات لنظام الأسد وتكسر قانون قيصر اللوقا ليبدأ بسياسة تغيير المهام والبدء بضم مجموعات وميليشيات للفرقة الرابعة الخطوة سبقتها ضم ميليشيا الدفاع الوطني للفرقة الرابعة والعمل تحت مظلة الفرقة الرابعة
والفرقة الرابعة تعمل بتنسيق أيراني وروسي ومدعومة من الطرفين وتحاول الفرقة ابتلاع ميليشيا القاطرجي وضمها لأمن الفرقة الرابعة بسبب عدم تنسيق القاطرجي مع ميليشيات أيران الأمر الذي يثير انزعاج نظام الأسد